الآن عدتُإلى وحدتيوقد أطبقت على مخيلتيجُدر الذكرياتأجترحهاألمافتعوث بروحيحزناألا تعرف أني تعلقت بك كغريقوكنت أنتالقشةفما أوهنها من قشةياااااااااااهكم شعرت أنيلعبة في يد رقتكوحنانكوأساليبخداعكولكنأنت لا تعرفنيأنا لن أقبل أن أكونفي صف معشوقاتكأنت لم تكن يوما لي ولن تكونلن أسمحلهدوئك أن يؤثرفيَولن أسمح لجاذبيتكأن تجعلني أدور في فلككسأقاوم جاذبيتكإلى أن أبتعد عنمداراتكهي صدمتي الأولىولكنها جعلتني أكثرصلابةهي كذبتك المعهودةولكنها جعلتني أكثرحذراهي قصصكالمكررةولكنها لم تنجحمعيسأبتعد عنككي أعيد تأهيل مشاعريوإلى ذلك الحينتمتع بالعبث معغيريفلن تجد في شخصيما تمارس فيه لذة خداعك